يعيش سكان الحي المحمدي معاناة كبيرة من جراء الروائح الكريهة الصادرة من سوق الدواجن التي تنعكس على صحة المواطنين وتساهم في تدهور كبير للوضع البيئي بالمنطقة.
وشددت البرلمانية نبيلة منيب باسم الاشتراكي الموحد في سؤال كتابي موجه للحكومة، أن السكان استبشروا كثيرا من جراء مقرر مجلس جماعة الدارالبيضاء بترحيل السوق المشار إليه، لكن التماطل في تنفيذ هذا المقرر ساهم في مضاعفة استياء المواطنين.
وتساءلت منيب، عن الإجراءات التي سيتم القيام بها للتجاوب مع مطالب ساكنة مقاطعة الحي المحمدي بمعالجة الآثار البيئية السلبية لسوق الدواجن والإسراع بترحيله لحماية صحة المواطنين.